اخبار السعودية

هل البكاء في العمل مقبول؟.. نظرة حديثة لمشاعر الموظفين بين الضعف والقوة

وتروي كلارا، 48 عامًا، أنها انفجرت بالبكاء في مقر عملها بعد تلقيها أخبارًا سيئة من المنزل، وغادرت على الفور. كما تذكرت كيف كانت عاطفية عند تخرجها، وتعرضت لانتقادات أثّرت فيها نفسيًا. وفي المقابل، تحدّثت إيما، التي تعمل في بيئة عمل “ذكورية وصعبة”، عن محاولتها المستمرة لكبت مشاعرها، لأنها شعرت بأن البكاء يُفهم كضعف قد يؤثر على صورتها المهنية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى