اسعار واسواق

هاندا أرتشيل تتصدر الترند.. والسبب «زواج من منتج شهير»


تصدر اسم الممثلة التركية هاندا أرتشيل التريند، السبت،بعد تداول أنباء تتعلق بحياتها العاطفية، عقب فترة قصيرة من انفصالها عن رجل الأعمال التركي هاكان سابانجي، وهو الانفصال الذي لم يغب عن اهتمام المتابعين منذ الإعلان عنه.

وخلال الساعات الماضية، تداولت وسائل إعلام تركية وحسابات مختصة بأخبار المشاهير أنباء عن ارتباط محتمل لهاندا أرتشيل بمنتج درامي بارز، ما أعاد الجدل مجددًا حول حياتها الخاصة، في ظل غياب أي تعليق رسمي منها أو من الأطراف المعنية.

ووفقًا لما جرى تداوله، فإن الاسم المطروح هو أونور جوفيناتام، مؤسس شركة OGM Pictures وأحد أبرز المنتجين في صناعة الدراما التركية.

وتشير الروايات المتداولة إلى أن علاقة غير معلنة قد بدأت بين الطرفين منذ قرابة شهر، مع حرصهما على إبقاء الأمر بعيدًا عن الظهور الإعلامي أو التفاعل العلني عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وزعمت بعض المصادر أن هاندا أرتشيل تقيم خلال الفترة الحالية في العاصمة البريطانية لندن، إذ يُقال إنها تمضي وقتًا هناك برفقة جوفيناتام، في إطار رغبة مشتركة في الحفاظ على الخصوصية وعدم جذب الانتباه الإعلامي.

وتأتي هذه الأنباء بعد انفصال هاندا أرتشيل عن هاكان سابانجي، وهي العلاقة التي استمرت لأكثر من ثلاث سنوات، وشهدت ظهورًا متكررًا للثنائي في مناسبات عامة ورحلات خارجية، إلى جانب مشاركتهما صورًا مشتركة عبر مواقع التواصل، ما جعل علاقتهما محط متابعة واسعة.

وبحسب ما سبق أن كشفته الإعلامية التركية إيجي إركين، بدأت الخلافات بين الطرفين بالظهور منذ مطلع أغسطس الماضي، نتيجة اختلاف وجهات النظر حول مستقبل العلاقة، وهو ما مهّد لاحقًا لانفصالهما.

وتشير المعلومات المتداولة إلى أن الخلاف الأساسي تمحور حول مسألة الزواج، إذ رغبت هاندا في الانتقال بالعلاقة إلى مرحلة أكثر التزامًا، في وقت لم يكن فيه هاكان سابانجي مستعدًا لاتخاذ القرار نفسه.

ومع تصاعد التباين بين الطرفين، أقدمت هاندا على حذف الصور التي تجمعها به من حسابها الرسمي على إنستغرام، وهو ما اعتُبر حينها مؤشرًا واضحًا على انتهاء العلاقة.

وبعد مرور نحو شهرين على الانفصال، شهدت القصة تطورًا جديدًا بعدما أقدم هاكان سابانجي على حظر هاندا أرتشيل وشقيقتها غمزة من حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما أثار موجة تساؤلات واسعة بين المتابعين.

وتداول مستخدمون أن هذه الخطوة جاءت ردًا على قيام هاندا بحظر والدة هاكان، آرزو سابانجي، من حساباتها، الأمر الذي اعتبره البعض تعبيرًا عن خلافات ممتدة لما بعد الانفصال، بينما رأى آخرون أن التصعيد يعكس توترًا ناتجًا عن تدخلات عائلية سابقة خلال فترة العلاقة.

وفي ظل استمرار تداول هذه الأنباء، يترقب الجمهور أي توضيح رسمي من هاندا أرتشيل، التي تلتزم حتى الآن الصمت تجاه كل ما يُثار حول حياتها الخاصة.

aXA6IDQ1LjE0LjIyNS4xMCA= جزيرة ام اند امز NL

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى